صغيرة في عمرها كبيرة في مواهبها
اهلا بكم احبتي ستتعرفون على موهبة صغيرة في عمرها كبيرة في أعمالها ومواهبها، لها من العمر (8) سنوات في الصف الثاني الابتدائي من مدرسة أحد بكربلاء المقدسة.
ألا وهي وهج زاهد المرشدي.
تميزت وهج بمواهب عدة أبرزها موهبتها في التمثيل فقد مثّلت كبطلة في فيلم قصير بعنوان (خيط أخضر) من إنتاج قسم رعاية الطفولة في العتبة الحسينية المقدسة، وكان لها أداء مميز في هذا الفيلم نال إعجاب المختصين والعامة.
أما موهبتها الثانية فقد كانت الرسم، والتي ظهرت منذ بواكير عمرها في رسم بسيط مقلدة بذلك أباها الرسام في مجلة الحسيني الصغير زاهد المرشدي والذي حدّثنا قائلاً: عندما كنت أرسم تجلس وهج بجانبي وتقلدني بالرسم على الورق في حركاتي، مما أثار دهشتي وهي بعمر صغير, فساعدتها على ذلك وبدأت أعطيها أساسيات الرسم , وإني أرى لها مستقبلاً في الرسم لما تمتلك من خطوط قوية وحبها للرسم وهذان عنصران أساسيان في بناء الرسام .
كما أن لوهج هواية في الرياضة فقد شاركت في المسابقات التي تقيمها المدرسة وكانت من المتميزات في ذلك، ونجاحها في الجانب الرياضي يرجع لكونها من عائلة ذات صلة بالرياضة فلها من أقاربها أبطال رياضيين نالوا جوائز عدة على مستوى العراق والوطن العربي، وقد كانت وهج تصطحبهم أحياناً، فتولد في داخلها رغبة حب الرياضة .
ولم تكن وهج متميزة في المواهب فقط بل أنها متفوقة ومتميزة في دراستها فقد أحرزت المرتبة الأولى في نجاحها في الصف الأول وكذا في منتصف السنة الحالية فقد كانت الأولى أيضاً.
وإضافة لذلك فهي ذات شخصية اجتماعية ومحبوبة من عائلتها والكادر التعليمي وجميع صديقاتها.
تميزت وهج بمواهب عدة أبرزها موهبتها في التمثيل فقد مثّلت كبطلة في فيلم قصير بعنوان (خيط أخضر) من إنتاج قسم رعاية الطفولة في العتبة الحسينية المقدسة، وكان لها أداء مميز في هذا الفيلم نال إعجاب المختصين والعامة.
أما موهبتها الثانية فقد كانت الرسم، والتي ظهرت منذ بواكير عمرها في رسم بسيط مقلدة بذلك أباها الرسام في مجلة الحسيني الصغير زاهد المرشدي والذي حدّثنا قائلاً: عندما كنت أرسم تجلس وهج بجانبي وتقلدني بالرسم على الورق في حركاتي، مما أثار دهشتي وهي بعمر صغير, فساعدتها على ذلك وبدأت أعطيها أساسيات الرسم , وإني أرى لها مستقبلاً في الرسم لما تمتلك من خطوط قوية وحبها للرسم وهذان عنصران أساسيان في بناء الرسام .
كما أن لوهج هواية في الرياضة فقد شاركت في المسابقات التي تقيمها المدرسة وكانت من المتميزات في ذلك، ونجاحها في الجانب الرياضي يرجع لكونها من عائلة ذات صلة بالرياضة فلها من أقاربها أبطال رياضيين نالوا جوائز عدة على مستوى العراق والوطن العربي، وقد كانت وهج تصطحبهم أحياناً، فتولد في داخلها رغبة حب الرياضة .
ولم تكن وهج متميزة في المواهب فقط بل أنها متفوقة ومتميزة في دراستها فقد أحرزت المرتبة الأولى في نجاحها في الصف الأول وكذا في منتصف السنة الحالية فقد كانت الأولى أيضاً.
وإضافة لذلك فهي ذات شخصية اجتماعية ومحبوبة من عائلتها والكادر التعليمي وجميع صديقاتها.
