أحدى الموهوبات
مرحبا اصدقائنا الصغار ستكون معنا اليوم موهبة جديدة سنتعرف على أحدى الموهوبات في فن الخط العربي والزخرفة الإسلامية، لها من العمر (13) عاماً، من محافظة كربلاء المقدسة بمدرسة ثانوية نازك الملائكة ألا وهي: شهد قصي قاسم عباس.
تجيد شهد فن الخط العربي والزخرفة الإسلامية بشكل جميل والشيء المميز في الموهوبة شهد هو أنها جمعت بين الخط العربي والزخرفة الإسلامية لتظهرها عن طريق لوحاتها بشكل مميز
فقد قامت بكتابة سورة الإخلاص والفلق والبسملة بطريقة مميزة والسبب في ذلك حسب قولها:
(إن ما جعل لوحاتي مميزة هو دخولي إلى الدورات التي أقامتها مؤسسة الحسيني الصغير لثقافة الأطفال والتي كانت بالعطلة الربيعية والعطلة الصيفية للعام الحالي، وكان أحد أقسام هذه الدورة هو الزخرفة الإسلامية والخط العربي، فاستفدت كثيراً من هذه الدورة في صقل موهبتي التي بدأت عندي في بواكير عمري، ومن هنا أشكر المؤسسة والعتبة الحسينية المقدسة التي وفرت لنا هذه الفرصة آملين أن تستمر أمثال هذه الدورات المثمرة).
وأضافت شهد: لا أنسى أن الراعي الأول لموهبتي هو والدتي ووالدي واللذان أقدم لهما الشكر الجزيل من خلالكم سائلة الله تعالى أن يمدهم بالعمر والصحة والسلامة.
وأكدت: إن هناك كثيراً من المواهب المندثرة إما لعدم اكتشاف الشخص لموهبته أو قد يكون اكتشف الموهبة هو أو المحيطون به ولكن لا يجد من يقدم له العون لتنظيم وصقل هذه الموهبة، ومن هنا أجد المبادرة التي أقامتها مؤسسة الحسيني الصغير أكثر من رائعة لأنها ملتفتة دائماً والسباقة إلى احتياجاتنا المعنوية والداعمة لها.
فقد قامت بكتابة سورة الإخلاص والفلق والبسملة بطريقة مميزة والسبب في ذلك حسب قولها:
(إن ما جعل لوحاتي مميزة هو دخولي إلى الدورات التي أقامتها مؤسسة الحسيني الصغير لثقافة الأطفال والتي كانت بالعطلة الربيعية والعطلة الصيفية للعام الحالي، وكان أحد أقسام هذه الدورة هو الزخرفة الإسلامية والخط العربي، فاستفدت كثيراً من هذه الدورة في صقل موهبتي التي بدأت عندي في بواكير عمري، ومن هنا أشكر المؤسسة والعتبة الحسينية المقدسة التي وفرت لنا هذه الفرصة آملين أن تستمر أمثال هذه الدورات المثمرة).
وأضافت شهد: لا أنسى أن الراعي الأول لموهبتي هو والدتي ووالدي واللذان أقدم لهما الشكر الجزيل من خلالكم سائلة الله تعالى أن يمدهم بالعمر والصحة والسلامة.
وأكدت: إن هناك كثيراً من المواهب المندثرة إما لعدم اكتشاف الشخص لموهبته أو قد يكون اكتشف الموهبة هو أو المحيطون به ولكن لا يجد من يقدم له العون لتنظيم وصقل هذه الموهبة، ومن هنا أجد المبادرة التي أقامتها مؤسسة الحسيني الصغير أكثر من رائعة لأنها ملتفتة دائماً والسباقة إلى احتياجاتنا المعنوية والداعمة لها.
