الموهوب المسرحي
من بين الموهوبين الذين تم احتضانهم والاهتمام بهم وتطوير قابلياتهم من قبل شعبة رعاية الطفولة التابعة للعتبة الحسينية المقدسة هو الموهوب أركان عدنان الذي يبلغ من العمر 14 عاماً، فقد تم مشاركته في الأعمال المسرحية التي أقامتها شعبة رعاية الطفولة منذ بواكير عمره وهو في سن الثامنة من العمر وبعد أن أشرفت الشعبة على تدريبه وتطوير موهبته إستطاع الممثل أركان أن يتسلق السلم المسرحي ليشارك في أول عمل مسرحي له في عام 2010م في مسرحية (في الانتظار) التي تناولت ولادة الإمام المهدي عجل الله فرجه الشريف
الممثل أركان حدثنا عن رغبته في التمثيل منذ صغره قائلاً: لقد بدأت هوايتي ورغبتي في التمثيل وأنا في سن صغير، وقد شجعني والدي على الدخول في هذا المجال وأخي الذي لديه خبرة في مجال ألتمثيل وكانت بداياتي مع شعبة رعاية الطفولة في مسرحية (في الانتظار) واستمريت في هذا المجال في المدرسة وبعض الفرق المحلية في المحافظة إلى أن تأسست فرقة الحسيني الصغير التابعة لشعبة رعاية الطفولة في العتبة الحسينية المقدسة وكنت أحد أعضائها وما زلت مستمراً فيها وقد تقدمت أكثر في مجال التمثيل بعد التمارين المسرحية المكثفة والتي كان نتاجها هو الثقة العالية بالنفس وأنا أعتلي المسرح فقمت بتقديم عملين في هذا العام كان عملي الاول مسرحية
(منجل جدي) والتي شاركت بها في مهرجان أطفال العراق أنا وزملائي في فرقة الحسيني الصغير، أما العمل الثاني فقد كان في مسرحية
(نقطة 74) والتي شاركنا بها ضمن احتفال لدعم القوات المسلحة وسرايا الحشد الشعبي
وعن إنجازاته في الوقت الحاضر أضاف لنا أركان
سيكون عملي المسرحي القادم عن القضية الحسينية ضمن فرقة الحسيني الصغير . وقد سعدت كثيراً في تأطير عملي المسرحي في العتبة الحسينية لأن كل ما نطرحه يكون ذا هدف سامٍ وخاصة الأعمال التي تهتم بالقضية الحسينية المباركة
امنيتي هي أن أكون ممثلاً ناجحاً أستطيع أن أخدم سيدي ومولاي أبا عبد الله الحسين عليه السلام من خلال هذا الفن، لأنقل رسالة الإمام الحسين من خلال الفن المسرحي وبهذا أتشرف بأن أكون خادماً للإمام الحسين الذي نسأله أن نكون وجيهين به في الدنيا والآخرة
الممثل أركان حدثنا عن رغبته في التمثيل منذ صغره قائلاً: لقد بدأت هوايتي ورغبتي في التمثيل وأنا في سن صغير، وقد شجعني والدي على الدخول في هذا المجال وأخي الذي لديه خبرة في مجال ألتمثيل وكانت بداياتي مع شعبة رعاية الطفولة في مسرحية (في الانتظار) واستمريت في هذا المجال في المدرسة وبعض الفرق المحلية في المحافظة إلى أن تأسست فرقة الحسيني الصغير التابعة لشعبة رعاية الطفولة في العتبة الحسينية المقدسة وكنت أحد أعضائها وما زلت مستمراً فيها وقد تقدمت أكثر في مجال التمثيل بعد التمارين المسرحية المكثفة والتي كان نتاجها هو الثقة العالية بالنفس وأنا أعتلي المسرح فقمت بتقديم عملين في هذا العام كان عملي الاول مسرحية
(منجل جدي) والتي شاركت بها في مهرجان أطفال العراق أنا وزملائي في فرقة الحسيني الصغير، أما العمل الثاني فقد كان في مسرحية
(نقطة 74) والتي شاركنا بها ضمن احتفال لدعم القوات المسلحة وسرايا الحشد الشعبي
وعن إنجازاته في الوقت الحاضر أضاف لنا أركان
سيكون عملي المسرحي القادم عن القضية الحسينية ضمن فرقة الحسيني الصغير . وقد سعدت كثيراً في تأطير عملي المسرحي في العتبة الحسينية لأن كل ما نطرحه يكون ذا هدف سامٍ وخاصة الأعمال التي تهتم بالقضية الحسينية المباركة
امنيتي هي أن أكون ممثلاً ناجحاً أستطيع أن أخدم سيدي ومولاي أبا عبد الله الحسين عليه السلام من خلال هذا الفن، لأنقل رسالة الإمام الحسين من خلال الفن المسرحي وبهذا أتشرف بأن أكون خادماً للإمام الحسين الذي نسأله أن نكون وجيهين به في الدنيا والآخرة
