(أوتار صوتية تصدع بحب أهل البيت عليهم السلام)
أهلا بكم أحبتي سنتعرف اليوم على موهوب جديد امتاز بصوته الجميل
الذي سخره في خدمة الإمام الحسين عليه السلام وهو في السادسة من عمره؛ فتعالوا معي
أحبتي لنتعرف عليه. المُنشد محمود نوري محمود: يبلغ من العمر (13) عام في الصف الثاني
متوسط بمتوسطة الغفران الأساسية في منطقة الحر بكربلاء المقدسة. 
يمتلك محمود صوت حسن وهو نعمة من الله تعالى منّها
به عليه، فكرس حسن صوته في خدمة أهل البيت عليهم السلام حيث بدأ نشاطه كمنشد في عام
(2008) بقراءة أناشيد مختصرة بحب أهل البيت عليهم السلام وكان ينشدها في الأفراح بولادات
أئمة أهل البيت عليهم السلام وفي الأحزان في وفياتهم وخاصة في أيام عاشوراء حيث ذكرى
استشهاد الإمام الحسين عليه السلام.
وأول من اكتشف هذه القابلية
لديه أخوه (كرار) الذي هو الآخر منشد حسيني وقد لاحظ وجود قابلية الصوت الحسن فسعى
لاستغلال هذا الصوت في خدمة أبي عبد الله الحسين عليه السلام فشجعه على ذلك وأخذ يصطحبه
إلى مجالس العزاء بعد عدة تمارين قام بها أمامه
ويدعو أخاه محمود لأن يلقي في بداية
مجلس العزاء لكسر الحاجز النفسي لديه ولبناء الجرأة الأدبية في داخله، واستمر على ذلك
حتى أصبح منشداً بفضل الله تعالى.
وكان لمحمود مشاركات عديدة
منها في بيوتات كربلاء التي يُقام فيها العزاء الحسيني وفي المواكب كموكب الزهراء عليها
السلام في كربلاء المقدسة وفي الحسينيات وفي قناة كربلاء كما كانت له مشاركة مع كشافة
الإمام الحسين عليه السلام التابعة للعتبة الحسينية المقدسة.
كما كانت لديه مشاركات في
محافظة البصرة وفي أماكن عديدة منها كحسينية المدائن ومنطقة حمدان في أبي الخصيب وغيرها
من الأماكن في البصرة.
وكانت آخر مشاركة له مع شعبة
رعاية الطفولة التابعة للعتبة الحسينية المقدسة في الأوبريت الذي هو من إنتاج الشعبة
(وحسين نحن لا ننسى حسين)، والذي عُرض في مهرجان الحسيني الصغير الأول لمسرح الطفل.
يمتلك محمود صوت حسن وهو نعمة من الله تعالى منّها
به عليه، فكرس حسن صوته في خدمة أهل البيت عليهم السلام حيث بدأ نشاطه كمنشد في عام
(2008) بقراءة أناشيد مختصرة بحب أهل البيت عليهم السلام وكان ينشدها في الأفراح بولادات
أئمة أهل البيت عليهم السلام وفي الأحزان في وفياتهم وخاصة في أيام عاشوراء حيث ذكرى
استشهاد الإمام الحسين عليه السلام.
وأول من اكتشف هذه القابلية
لديه أخوه (كرار) الذي هو الآخر منشد حسيني وقد لاحظ وجود قابلية الصوت الحسن فسعى
لاستغلال هذا الصوت في خدمة أبي عبد الله الحسين عليه السلام فشجعه على ذلك وأخذ يصطحبه
إلى مجالس العزاء بعد عدة تمارين قام بها أمامه ويدعو أخاه محمود لأن يلقي في بداية
مجلس العزاء لكسر الحاجز النفسي لديه ولبناء الجرأة الأدبية في داخله، واستمر على ذلك
حتى أصبح منشداً بفضل الله تعالى.
وكان لمحمود مشاركات عديدة
منها في بيوتات كربلاء التي يُقام فيها العزاء الحسيني وفي المواكب كموكب الزهراء عليها
السلام في كربلاء المقدسة وفي الحسينيات وفي قناة كربلاء كما كانت له مشاركة مع كشافة
الإمام الحسين عليه السلام التابعة للعتبة الحسينية المقدسة.
كما كانت لديه مشاركات في
محافظة البصرة وفي أماكن عديدة منها كحسينية المدائن ومنطقة حمدان في أبي الخصيب وغيرها
من الأماكن في البصرة.
وكانت آخر مشاركة له مع شعبة
رعاية الطفولة التابعة للعتبة الحسينية المقدسة في الأوبريت الذي هو من إنتاج الشعبة
(وحسين نحن لا ننسى حسين)، والذي عُرض في مهرجان الحسيني الصغير الأول لمسرح الطفل.
