مواهب كبيرة تجسدت في شخصية فتى حسيني
اهلا بكم احبتي الصغار كيف حالكم سنتعرف اليوم على أحد المواهب الكربلائية والذي يمتلك على صغر سنه مواهب كبار تخط له رسم مستقبل زاهر بفضل الله تعالى في عمر الرابعة عشر عاماً ومن مدرسة ثورة الإمام الحسين (عليه السلام)
وهذا الموهوب هو: (سجاد محمد علي الربيعي)
الذي يمتلك موهبة التمثيل المسرحي، وقد صقلها بالدخول إلى الدورة التي أقامتها مؤسسة الحسيني الصغير لثقافة الأطفال تحت إشراف أساتذة مختصين حدثنا سجاد بهذا الخصوص قائلاً: لقد تم تنمية موهبتي في التمثيل المسرحي عن طريق هذه الدورة التي أضافت لي لمسات أحتاجها في رسم هيكلية الممثل المسرحي كالجرأة الأدبية وحسن مخارج الحروف والأداء الصوتي والحركات، وما استفدته أيضاً هو التمارين التي تعلمتها عن التمثيل الصامت والذي أحببته كثيراً خاصة عندما توّجت الدورة بإقامة مسرحية للتمثيل الصامت والذي كنت أنا أحد الممثلين فيها.
كما أضاف لنا سجاد: ولدي موهبة أخرى في الرسم فقد كانت لدي مشاركات عديدة في مدرستي والتي تنوعت موضوعاتها.
ومن موهبة إلى أخرى ومن ثقة سجاد بنفسه وبمساعدة والده ,كما أخبرنا بذلك فقد ساعدته جرأته الأدبية وشخصيته القادرة على التمثيل والوقوف على خشبة المسرح إلى أن يكون إعلامياً مميزاً فسجاد يعمل كمعد ومقدم برامج في إذاعة الطفوف كما يعمل في إذاعة الروضة الحسينية, إضافة إلى اشتراكه في أحد الأفلام السينمائية العراقية عن طريق إحدى القنوات الفضائية.
وقد أكد لنا سجاد بأن حبه للمسرح كان أساساً لتنمية مواهبه الأخرى وهو بذلك يطمح بأن لا يفارق خشبة المسرح لأنها إحدى الوسائل في إيصال القضية الحسينية وأفكارها للمجتمع عامة وللأطفال بصورة خاصة - حسب تعبيره -.
هذا وتقدم سجاد بالشكر الجزيل لوالده المشجع الأول له ولمدرسته وأساتذته ولمؤسسة الحسيني الصغير لثقافة الأطفال التابعة للعتبة الحسينية المقدسة والتي أسهمت جميعها في صقل مواهبه وتنميتها.
ونحن بدورنا نشكر سجاد على حضوره متمنين له التوفيق الدائم والنجاحات المستمرة، وبأن يكون ركن من أركان قادة الغد في المستقبل.
الذي يمتلك موهبة التمثيل المسرحي، وقد صقلها بالدخول إلى الدورة التي أقامتها مؤسسة الحسيني الصغير لثقافة الأطفال تحت إشراف أساتذة مختصين حدثنا سجاد بهذا الخصوص قائلاً: لقد تم تنمية موهبتي في التمثيل المسرحي عن طريق هذه الدورة التي أضافت لي لمسات أحتاجها في رسم هيكلية الممثل المسرحي كالجرأة الأدبية وحسن مخارج الحروف والأداء الصوتي والحركات، وما استفدته أيضاً هو التمارين التي تعلمتها عن التمثيل الصامت والذي أحببته كثيراً خاصة عندما توّجت الدورة بإقامة مسرحية للتمثيل الصامت والذي كنت أنا أحد الممثلين فيها.
كما أضاف لنا سجاد: ولدي موهبة أخرى في الرسم فقد كانت لدي مشاركات عديدة في مدرستي والتي تنوعت موضوعاتها.
ومن موهبة إلى أخرى ومن ثقة سجاد بنفسه وبمساعدة والده ,كما أخبرنا بذلك فقد ساعدته جرأته الأدبية وشخصيته القادرة على التمثيل والوقوف على خشبة المسرح إلى أن يكون إعلامياً مميزاً فسجاد يعمل كمعد ومقدم برامج في إذاعة الطفوف كما يعمل في إذاعة الروضة الحسينية, إضافة إلى اشتراكه في أحد الأفلام السينمائية العراقية عن طريق إحدى القنوات الفضائية.
وقد أكد لنا سجاد بأن حبه للمسرح كان أساساً لتنمية مواهبه الأخرى وهو بذلك يطمح بأن لا يفارق خشبة المسرح لأنها إحدى الوسائل في إيصال القضية الحسينية وأفكارها للمجتمع عامة وللأطفال بصورة خاصة - حسب تعبيره -.
هذا وتقدم سجاد بالشكر الجزيل لوالده المشجع الأول له ولمدرسته وأساتذته ولمؤسسة الحسيني الصغير لثقافة الأطفال التابعة للعتبة الحسينية المقدسة والتي أسهمت جميعها في صقل مواهبه وتنميتها.
ونحن بدورنا نشكر سجاد على حضوره متمنين له التوفيق الدائم والنجاحات المستمرة، وبأن يكون ركن من أركان قادة الغد في المستقبل.
