الطفلة الموهوبة
ستكون معنا موهوبة لامعة امتازت بأدائها المميز في إلقاء الخطب والشعر منذ صغر سنها، وقد حصلت على مراكز مرموقة في مشاركتها في عدة مهرجانات على مستوى المحافظة والقطر، تعالوا معي أحبتي الصغار لنتعرف على هذه الموهوبة سوية
إنها الموهوبة زينب هاشم أحمد والتي تبلغ من العمر (10) سنوات من محافظة كربلاء المقدسة، وهي في الصف الرابع الابتدائي في مدرسة البشائر الابتدائية للبنات
كانت بدايات الموهوبة زينب تنمو منذ أن كانت في روضة الزهور، حيث كانت تحفظ وتلقي مقتطفات من القصائد الشعرية منذ ذلك الوقت، وبعد انتقالها إلى المدرسة الإبتدائية لفتت انتباه معلمة اللغة العربية، فاكتشفت موهبتها وقدمت لها الدعم المعنوي والإهتمام الكامل وعندما أصبحت زينب في الثالث الابتدائي أخذت تشارك في مهرجانات الخطابة التي تقام في محافظة كربلاء، حتى حصلت على المركز الأول بمهرجان الخطابة الذي أقيم في محافظة كربلاء المقدسة، ثم شاركت في مهرجان الخطابة على مستوى العراق وحصلت على المرتبة الثانية، اضافة إلى المهرجانات والاحتفالات التي تقيمها العتبة الحسينية المقدسة وشعبة رعاية الطفولة بالتحديد والتي كان آخرها احتفال (النصر) والذي أُقيم لدعم القوات الأمنية وسرايا الحشد الشعبي واحتفال إفتتاح روضة الحسيني الصغير في كربلاء المقدسة
وقد كان والد زينب من الداعمين لها في تطوير موهبتها وتشجيعها على المشاركة في المهرجانات الشعرية ومهرجانات الخطابة، وبين تشجيع الوالدين واهتمام الكادر التعليمي تطورت موهبة زينب لتكون إحدى الموهوبات اللامعة في كربلاء المقدسة والعراق
وقد أضافت لنا زينب متحدثة عن هواياتها: هوايتي هي المطالعة والتمثيل وقراءة الشعر، كما قدمت كلمة شكر لوالديها ومعلمتها في اللغة العربية وبقية الكادر التعليمي وللمؤسسين للمهرجانات الشعرية والخطابة، ولشعبة رعاية الطفولة التي استدعتها في هذا اللقاء، لقاء ألموهوبين والذي يعدّ كما وصفته زينب بأنه دعم معنوي يجعل من يمتلك الموهبة يشعر بأن هناك مؤسسات دينية وتربوية ترعاهم وتدعمهم في الوصول إلى طموحاتهم
كانت بدايات الموهوبة زينب تنمو منذ أن كانت في روضة الزهور، حيث كانت تحفظ وتلقي مقتطفات من القصائد الشعرية منذ ذلك الوقت، وبعد انتقالها إلى المدرسة الإبتدائية لفتت انتباه معلمة اللغة العربية، فاكتشفت موهبتها وقدمت لها الدعم المعنوي والإهتمام الكامل وعندما أصبحت زينب في الثالث الابتدائي أخذت تشارك في مهرجانات الخطابة التي تقام في محافظة كربلاء، حتى حصلت على المركز الأول بمهرجان الخطابة الذي أقيم في محافظة كربلاء المقدسة، ثم شاركت في مهرجان الخطابة على مستوى العراق وحصلت على المرتبة الثانية، اضافة إلى المهرجانات والاحتفالات التي تقيمها العتبة الحسينية المقدسة وشعبة رعاية الطفولة بالتحديد والتي كان آخرها احتفال (النصر) والذي أُقيم لدعم القوات الأمنية وسرايا الحشد الشعبي واحتفال إفتتاح روضة الحسيني الصغير في كربلاء المقدسة
وقد كان والد زينب من الداعمين لها في تطوير موهبتها وتشجيعها على المشاركة في المهرجانات الشعرية ومهرجانات الخطابة، وبين تشجيع الوالدين واهتمام الكادر التعليمي تطورت موهبة زينب لتكون إحدى الموهوبات اللامعة في كربلاء المقدسة والعراق
وقد أضافت لنا زينب متحدثة عن هواياتها: هوايتي هي المطالعة والتمثيل وقراءة الشعر، كما قدمت كلمة شكر لوالديها ومعلمتها في اللغة العربية وبقية الكادر التعليمي وللمؤسسين للمهرجانات الشعرية والخطابة، ولشعبة رعاية الطفولة التي استدعتها في هذا اللقاء، لقاء ألموهوبين والذي يعدّ كما وصفته زينب بأنه دعم معنوي يجعل من يمتلك الموهبة يشعر بأن هناك مؤسسات دينية وتربوية ترعاهم وتدعمهم في الوصول إلى طموحاتهم
