العلمُ في آية
قال تعالى: ( ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ اِئْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ) فصلت 11
إن القرآن الكريم قد وصف بداية الكون بالدخان أما علماء الغرب فقالوا بأن الكون في مراحله الأولى امتلأ بالغاز وخصوصاً غاز الهيدروجين وغاز الهيليوم ولذلك أطلقوا عليه تسمية (الغاز الكوني)، ثم اكتشفوا بعد ذلك غباراً كونياً ينتشر بين النجوم، فأطلقوا عليه تسمية (الغبار الكوني)، إلى أن جاء أحد علماء الغرب وبين إن هذا الغبار أشبه ما يكون بدخان السيجارة ولو تأملنا الأبحاث الصادرة حديثاً نجد أنها تؤكد على هذه التسمية، بل هنالك من العلماء من يصرح بأن أفضل وصف لحقيقة الكون المبكر هي كلمة (دخان)، وهو الوصف الذي جاء بالقرآن الكريم بوصف دقيق والذي توصل إليه الباحثون بعد فترة طويلة من البحث.
إن القرآن الكريم قد وصف بداية الكون بالدخان أما علماء الغرب فقالوا بأن الكون في مراحله الأولى امتلأ بالغاز وخصوصاً غاز الهيدروجين وغاز الهيليوم ولذلك أطلقوا عليه تسمية (الغاز الكوني)، ثم اكتشفوا بعد ذلك غباراً كونياً ينتشر بين النجوم، فأطلقوا عليه تسمية (الغبار الكوني)، إلى أن جاء أحد علماء الغرب وبين إن هذا الغبار أشبه ما يكون بدخان السيجارة ولو تأملنا الأبحاث الصادرة حديثاً نجد أنها تؤكد على هذه التسمية، بل هنالك من العلماء من يصرح بأن أفضل وصف لحقيقة الكون المبكر هي كلمة (دخان)، وهو الوصف الذي جاء بالقرآن الكريم بوصف دقيق والذي توصل إليه الباحثون بعد فترة طويلة من البحث.
